2009年4月21日火曜日
2009年4月15日水曜日
The Egyptian mission with the Dominican Republic cooperative
Number of 27 tombs discovered during the search for the golden tomb of Cleopatra at northern coast in Egypt.
D. Zahi Hawass, the head of the mission from the Egyptian side said, )the mission has revealed, in particular, alabaster head of queen Cleopatra in addition to the twenty-two bronze coins with the portrait of the Queen as well as the royal statue without head( This is in addition to the mask which may belong to the special Roman leader Mark Antony.
The d. Katherine Martinez Deputy Chief of Mission for the studies conducted to prove that the Queen Cleopatra and Mark Antony had been buried in TABOZERES MAGNA Temple (BORG EL ARAB ) which means Arabs tower.
This temple is located on the west of Alexandria around fifty kilometers. Especially since they talked about the ancient tomb of Alexander the Great in Alexandria did not indicate the presence of Cleopatra.
There is also evidence in the historical writings of BLOTHARK stating that Marc Anthony was buried with Queen Cleopatra.
The monuments excavation inside this temple could lead to finding of such tomb. The Egyptian mission headed by Dr. Abbas Mahmoud Abbas of the National Institute for Research work who made an archaeological survey by radar and on the temple which proved the existence of three locations may be located by the cemetery and the mission will work this week inside the premises where the radar signals proved the existence of voids.
The mission also revealed many tunnels inside the temple, some up to a depth of about one hundred meters below the earth's surface. "Dr. Hawass said that the most important discoveries of the mission is finding a large cemetery outside of the temple, the number of graves discovered is twenty-seven tombs of the coffin vaulted forms coffins as well as some of other graves which are craved in the rock leads to the burial chamber, and a dozen of mummies were found inside these tombs and its including gold mummies,.
Dr. Martins said the radar may readings result in disclosure of the cemetery and that there are special spaces of up to twenty meters and the discovery of the cemetery will be considered one of the most important archaeological discoveries that are taking place in Egypt in the twenty-century atheist and, more important than the discovery of King Tutankhamen.
ESSAM GALAL
ESRA
エジプト、アリキサンドリア地中海海岸の北部でクレオパトラ墓発掘中、27基と黄金のミイラを発見した。
共同組み合では、ドミニカ共和国とエジプト発掘調査団は、黄金のミイラとを、マグナ タボザイロス神殿外にクレオパトラの墓の存在を確認し。
マークアンソニーのマスクが検出。
硬貨は、女王の美しさを表示して、イギリスの考古学者が言ったこと(クレオパトラ醜い)を否定していた。
§ الكشف عن 27 مقبرة ومومياوات ذهبية خلال البحث عن مقبرة كليوباترا بالساحل الشمالي لمصر.
§ البعثة المصرية والدومينيكان تكشف عن مومياوات ذهبية ومقابر خارج معبد تابوزيريس ماجنا مما يؤكد وجود مقبرة كليوباترا.
§ الكشف عن قناع لمارك أنتوني.
§ العثور على عملات تظهر جمال الملكة وتنفي ما قالته عالمة الآثار الانجليزية عن قبح كليوباترا.
كشفت بعثة الآثار المصرية والتي تعمل بالاشتراك مع جمهورية الدومينكان عن أدلة أثرية قد تعود للكشف عن مقبرة كليوباترا ومارك أنتوني. وقد صرح د. زاهي حواس رئيس البعثة من الجانب المصري أن البعثة قد كشفت عن وجه خاص بالملكة كليوباترا منالألباستر بالإضافة إلى أثنين وعشرين قطعة عملة برونزية عليها صورة الملكة بالإضافة إلى تمثال ملكي بدون رأس. هذا بالإضافة إلى قناع قد يكون خاصاً بالقائد الروماني مارك أنتوني. وأضافت د.كاترين مارتينز نائبة رئيس البعثة أن الدراسات التي قامت بها تثبت أن الملك كليوباترا ومارك أنتوني قد دفنا بمعبد تابوزيريس ماجنا ببرج العرب. وهذا المعبد يبعد عن الإسكندرية غرباً حوالي خمسين كيلو متر. خاصة وأن الرحالة القدماء تحدثوا عن مقبرة الإسكندر الأكبر بالإسكندرية ولم يشيروا إلى وجود كليوباترا. كما أن هناك أدلة تاريخية من خلال كتابات المؤرخ بلوتارك يشير فيها الي أن مارك أنتوني دفن مع الملكة كليوباترا . وأضافت أن الكشف عن هذه الآثار داخل المعبد قد يؤدي الي الكشف عن هذه المقبرة.
وقد قامت بعثة مصرية برئاسة د. عباس محمد عباس من المعهد القومي للبحوث بعمل مسح أثري بالرادار للمعبد وأثبتت الشواهد وجود ثلاثة أماكن قد تكون المقبرة موجودة بها وسوف تعمل البعثة هذا الأسبوع بالحفر داخل هذه الأماكن حيث أن إشارات الرادارات أثبتت وجود فراغات. وقد قامت البعثة بالكشف عن أنفاق عديدة داخل المعبد بعضها يصل عمقه إلى حوالي مائة متر تحت سطح الأرض.
وأوضح د. حواس إلي ان أهم اكتشافات البعثة هو العثور على جبانة ضخمة خارج المعبد، وصل عدد المقابر المكتشفة بها إلى سبعة وعشرين مقبرة تأخذ أشكال التابوت المقبي وكذلك البعض الآخر من المقابر المنقورة في الصخر وأخرى بسلالم توصل إلى حجرة الدفن، كما عثر على عشر مومياوات داخل هذه المقابر منها مومياوات ذهبية.
وأضاف د. حواس أن الكشف عن هذه الجبانة الضخمة يشير إلى أن هؤلاء الذين دفنوا حول المعبد هم من علية القوم سواء من النبلاء أو الموظفين. ويؤكد أنهم قاموا بالدفن في هذه المقابر لوجود مقبرة ملكية داخل المعبد.
وصرحت د. مارتينز أن قراءات الرادار قد تسفر عن الكشف عن المقبرة وخاصة أن هناك فراغات تصل إلى عشرين مترا وأن اكتشاف هذه المقبرة سوف يعتبر من أهم الاكتشافات الأثرية التي تحدث في مصر في القرن الحادي والعشرين وأهم من اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون.
وصرح د. حواس أن اكتشاف العملات المنقوش عليها رأس كليوباترا والتي تظهر وجهها ورقبتها بالإضافة إلى العثور على رأس جميلة للملكة من الألبستر ينفي ما قاله بعض علماء الآثار بأن كليوباترا كانت قبيحة الشكل ، وأن الكشف الجديد للعملات يوضح جمالها من خلال جمالها من ملامح الوجه والرقبة ويدحض أيضاً المزاعم التي ذكرت أن كليوباترا كانت إفريقية الأصل وذلك بالنظر إلى التمثال المكتشف للملكة.
2009年4月13日月曜日
エジプトのフアィユームオアシスで新しい発見。
発見された53箇所の彫り方は五つがあります。