2009年4月15日水曜日

大至急

エジプト、アリキサンドリア地中海海岸の北部でクレオパトラ墓発掘中、27基と黄金のミイラを発見した。

共同組み合では、ドミニカ共和国とエジプト発掘調査団は、黄金のミイラとを、マグナ タボザイロス神殿外にクレオパトラの墓の存在を確認し。

マークアンソニーのマスクが検出。

硬貨は、女王の美しさを表示して、イギリスの考古学者が言ったこと(クレオパトラ醜い)を否定していた。
-----------------------------------------------------------------------------------------------
عاجل جـــــدا

البحث عن مقبرة كليوباترا بالساحل الشمالي لمصر


§ الكشف عن 27 مقبرة ومومياوات ذهبية خلال البحث عن مقبرة كليوباترا بالساحل الشمالي لمصر.

§ البعثة المصرية والدومينيكان تكشف عن مومياوات ذهبية ومقابر خارج معبد تابوزيريس ماجنا مما يؤكد وجود مقبرة كليوباترا.

§ الكشف عن قناع لمارك أنتوني.

§ العثور على عملات تظهر جمال الملكة وتنفي ما قالته عالمة الآثار الانجليزية عن قبح كليوباترا.


كشفت بعثة الآثار المصرية والتي تعمل بالاشتراك مع جمهورية الدومينكان عن أدلة أثرية قد تعود للكشف عن مقبرة كليوباترا ومارك أنتوني. وقد صرح د. زاهي حواس رئيس البعثة من الجانب المصري أن البعثة قد كشفت عن وجه خاص بالملكة كليوباترا منالألباستر بالإضافة إلى أثنين وعشرين قطعة عملة برونزية عليها صورة الملكة بالإضافة إلى تمثال ملكي بدون رأس. هذا بالإضافة إلى قناع قد يكون خاصاً بالقائد الروماني مارك أنتوني. وأضافت د.كاترين مارتينز نائبة رئيس البعثة أن الدراسات التي قامت بها تثبت أن الملك كليوباترا ومارك أنتوني قد دفنا بمعبد تابوزيريس ماجنا ببرج العرب. وهذا المعبد يبعد عن الإسكندرية غرباً حوالي خمسين كيلو متر. خاصة وأن الرحالة القدماء تحدثوا عن مقبرة الإسكندر الأكبر بالإسكندرية ولم يشيروا إلى وجود كليوباترا. كما أن هناك أدلة تاريخية من خلال كتابات المؤرخ بلوتارك يشير فيها الي أن مارك أنتوني دفن مع الملكة كليوباترا . وأضافت أن الكشف عن هذه الآثار داخل المعبد قد يؤدي الي الكشف عن هذه المقبرة.

وقد قامت بعثة مصرية برئاسة د. عباس محمد عباس من المعهد القومي للبحوث بعمل مسح أثري بالرادار للمعبد وأثبتت الشواهد وجود ثلاثة أماكن قد تكون المقبرة موجودة بها وسوف تعمل البعثة هذا الأسبوع بالحفر داخل هذه الأماكن حيث أن إشارات الرادارات أثبتت وجود فراغات. وقد قامت البعثة بالكشف عن أنفاق عديدة داخل المعبد بعضها يصل عمقه إلى حوالي مائة متر تحت سطح الأرض.
وأوضح د. حواس إلي ان أهم اكتشافات البعثة هو العثور على جبانة ضخمة خارج المعبد، وصل عدد المقابر المكتشفة بها إلى سبعة وعشرين مقبرة تأخذ أشكال التابوت المقبي وكذلك البعض الآخر من المقابر المنقورة في الصخر وأخرى بسلالم توصل إلى حجرة الدفن، كما عثر على عشر مومياوات داخل هذه المقابر منها مومياوات ذهبية.

وأضاف د. حواس أن الكشف عن هذه الجبانة الضخمة يشير إلى أن هؤلاء الذين دفنوا حول المعبد هم من علية القوم سواء من النبلاء أو الموظفين. ويؤكد أنهم قاموا بالدفن في هذه المقابر لوجود مقبرة ملكية داخل المعبد.
وصرحت د. مارتينز أن قراءات الرادار قد تسفر عن الكشف عن المقبرة وخاصة أن هناك فراغات تصل إلى عشرين مترا وأن اكتشاف هذه المقبرة سوف يعتبر من أهم الاكتشافات الأثرية التي تحدث في مصر في القرن الحادي والعشرين وأهم من اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون.

وصرح د. حواس أن اكتشاف العملات المنقوش عليها رأس كليوباترا والتي تظهر وجهها ورقبتها بالإضافة إلى العثور على رأس جميلة للملكة من الألبستر ينفي ما قاله بعض علماء الآثار بأن كليوباترا كانت قبيحة الشكل ، وأن الكشف الجديد للعملات يوضح جمالها من خلال جمالها من ملامح الوجه والرقبة ويدحض أيضاً المزاعم التي ذكرت أن كليوباترا كانت إفريقية الأصل وذلك بالنظر إلى التمثال المكتشف للملكة.

0 件のコメント:

コメントを投稿

エジプトでのテレビや映画の機材